الحلقة العاشرة نهاية الخوارج في العهد الأموي وفي عهد الخليفة عمر بن عبد العزيز سنة 100هـ خرج بسطام اليشكري ويعرف بشوذب وهو رجل

تأبى تونس إلا أن تكون درة العرب، وتاج الشعوب، والواحة الخضراء بحق، والأستاذة بجدارة، والقدوة بقناعة، والأولى بحنكةٍ وخبرةٍ ومهارةٍ، فكما كانت صاحبة

حتى الآن مضى نحو ربع الفترة الرئاسية للسيدة بارك جيون هي كزعيمة لجمهورية كوريا الجنوبية التي ستنتهي في فبراير 2018 . وخلال هذه

لم يعد الأمن وحده هو الهاجس الأول الذي يقلق الإسرائيليين ويقض مضاجعهم، ويخيف قادة المشروع الصهيوني وأربابه ويربكهم، وإن كان هو العنوان المطروح

لقَدْ فضحَتْ دُموعُ الْعيْنِ سِرّي وأحْرَقَني هَواهُ بِغَيْرِ نارِ . ( إبْن الْمُعتَزّ ) هُوَ عُرْيٌ.. أنا أفَقْتُ مِنْهُ وَأرْنو مِنْ وَراءِ حِجابٍ

استفزني غاية الاستفزاز الفيديو المتداول على شبكات الإنترنت عن حد الرجم للزناة، وما كنت أود الكلام فيه فإن الفقهاء المعتبرين في أمتنا أولى

الجمعة في 17/10/2014، على مسرح النادي الرياضي في بانكستاون، ومن الساعة التاسعة صباحاً وحتى الثالثة من بعد الظهر، اجتمع حوالي الالف تلميذ وتلميذة

الوحدة والخلوة حاجة، بل هي ضرورة، فهي علامة صحة لا دليل مرض، وهي إشارة ايحابية على الصدق والإدراك، لا علامة على الانطوائية والانعزال،

بسرعةٍ وبمسؤوليةٍ، وبكثيرٍ من الخوف والقلق، بدأ الإسرائيليون في محاسبة المسؤولين عن الفشل الذي وقع فيه قادة جيشهم وقيادته السياسية خلال عدوانهم على

الحلقة الثانية وإذا انتقلنا إلى العهد الفيصلي في سوريا نجد أنه كانت للنساء فيه مشاركة في الاحتفال الكبير الذي أقامته دمشق في 4/10/1918،

      (  في الذكرى السنويَّة على مجزرة  " كفر قاسم "  ) الحقُّ  يُؤخَذ ُ  لا   يَضِيعُ   هَبَاءَ  

قم للأزهر وفه التبجيلا  فأن الأزهر للمسلمين خير رسولا وأبنه رفاعة الطهطاوى كانَ نبيلا ومحمد عبده  نُوراً للحياةِ وعقلاً جميلا وطه حُسين  أشرقَ

اجتمعت دول ومؤسسات رئيسية جاءت من كل حدبٍ وصوب للمشاركة في المؤتمر الدولي لإعادة إعمار غزة والذي عقد في القاهرة يوم الأحد 12/10/2014،