اثناء العدوان الاخير على غزة توحد الموقف الفلسطيني تجاه دولة الاحتلال، وتمثل ذلك من خلال توجه وفد موحد الى القاهرة يمثل جميع القوى

مملكتي مفاتنُ خلجانكِ ../ تعمّدني وصائفُ الينابيع ../ وسماؤكِ تنثُّ عناقيدَ العنب أحملُ صوتكَ الرقراقَ فوقَ صدري ـــ وشماً بشدوهِ أرشقُ غبارَ السنابل

كما كان متوقّعًا وطبيعيًّا، فلقد توصّل الإسرائيليون والفلسطينيون إلى اتفاق على وقف إطلاق النار لمدّة شهر، وأتاحوا بذلك لشريان الحياة أن يتدفّق في

عنـدي سـؤال لشيخنا الطّيــِّــب      إيـه معنــاهـا تطَلـــَّــع فتــــوَى؟ لا هي بتريــَّـــح ولا بتطّيــِّــــب      ولا لها معـــنى ولا لها دعــوَى!

رحم الله أبا الأسود الدؤلي القائل :  لا تنهَ عن خلق ٍ وتأتيَ مثلهُ عارٌ عليك إذا فعلتَ عظيمُ ورحم الله جبران خليل

تكرّرت في الأيام الأخيرة التصريحات الأميركية والبريطانية التي تستبعد وجوداً عسكرياً جديداً على أرض العراق، بينما تؤكّد هذه التصريحات على ضرورة القيام بأعمالٍ

حلمنا صار غزة، ننام على أخبارها، ونصحو على أنبائها، فلا خبر قبلها، ولا نبأ بعدها، ولا حدث يسبقها، ولا شيء عنها يشغلنا، ولا

ظن العدو الصهيوني أن عدوانه على قطاع غزة سيكون مشابهاً لاعتداءاته السابقة، وأن أيامه لن تتم الشهر بأي حالٍ، وإن تجاوزت الشهر فبأيامٍ

لقد عودنا النظام الذي تسلق جدران السلطة في دمشق في ليل بهيم فجر الثامن من آذار 1963 على مسلسل من المذابح والمجازر بدم

التصدي لموضوع تنظيم داعش الارهابي، والذي صار في الفترة الاخيرة ولاسيما بعد سقوط الموصل، حديث الساعة و الناس و محط ترکيز و إهتمام

هل سيثق شعب مصر عامة والمسيحيين خاصة فى سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى بعد ان وعد فى منتصف شهر أغسطس 2013 بان القوات

في البدء كانت الكلمة، شرف الإنسان هو الكلمة ..  هكذا قال أحد المتحذلقين، أظنه " عبد الرحمن الشرقاوي "، و هو مزاح ثقيل،

يُمكن أن نصف الغناء، بأنّه تنغيم الصوت بوساطة الترجيع، أي مع إدارة الصّوت في الحلق وجوانبه، وتلاعبه فيه بمشاركة اللِّسان والأسنان والشِّفاه والهواء