كاتب عربي يقطن في فرنسا    استرعى انتباهي أثناء تتبعي لتغطية الإعلام العربي والأنجلوساكسوني والفرنسي للحرب الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة أن الصحافة

أولاً : الحب الحب هو البساط السحري الذي يطير بك الى الجبال ويهبط الى الوديان ، ولا ترى سوى الجمال ، ولا تشعر

(يوجد في الأمد القريب موعدان لاستئناف محادثات تستهدف التوصل إلى اتفاق على استئناف المفاوضات الفلسطينية الاسرائيلية) عشية"عيد الميلاد"، في الرابع والعشرين من الشهر،

من الاسماء المضطهدة في بلادنا، اسم الله عليهما: "عيد" و"تهاني"..لذلك فلا عيد سعيد، يسعد بسعيدة!ولا تهاني تتزين بالتبريكات، إلا بتبريكات أصحاب الفتوى!فما أكثر

تحليــــــل و دراســــــــــة الهدف من البحث : ان تاريخ البشر حافل بالسلوكيات العدوانيه  سواء كانت تجاه الاخرين او الاخ تجاه اخيه و لعل

** أخر قلاع الدولة المصرية هو "القضاء" .. إذا سقط فتسقط الدولة بكاملها .. وعندما يتم الإعتداء على القضاة ، ويكون هناك محاولة

فاجأ الرئيس الفرنسي " فرنسوا هولند" الأوساط السياسية في فرنسا بنيته زيارة الجزائر  في زيارة تعتبرها الأوساط الدبلوماسية زيارة بالتاريخية ، لتضيف هذه

إلى صديقي العزيز واصف شنون تورونتو معناها القطارات تحت الأرض ، الجشع و وعزلة الإنسان . الوجوه الصفراء من التعب و قسوة الحجر

 ان  الحراك الشعبي الذي شهدته وتشهده منطقتنا العربية ما هو الا نتيجة من التراكمات والضغط من من قبل حكام عشقوا السلطة، وممارسة شتى

بمعزل عن العوامل الداخلية في الأزمة السورية، يظل عزل سورية عن إيران، أو العكس، وكذلك فك الارتباط بين الحاضنة السورية للمقاومة والمعارضة الفلسطينية

تكثرُ كل عام في الأيام الأخيرة من شهر ديسمبر، وهو الشهر الأخير في السنة، التنبؤاتُ والتوقعاتُ وقراءاتُ المستقبل، وينشطُ في هذا الموسم العرافون

تستعر الهجمة الصهيونية على الارض الفلسطينية بمزيد من العطاءات من اجل بناء المستعمرات وسرقة الاراضي ومصادرتها، وكأنما الذي بُني غير كاف، وما الامعان