* لا لدستور الإرهابيين ، والسفلة ، وسفاكين الدماء .. لا لدستور أعوان الشيطان ودعاة الفتنة ودعاة تقسيم الوطن .. لا لدستور العار والإنحطاط والتخلف ودعاة الفتنة الطائفية .. لا لدستور مرسى الذى فقد شرعيته كرئيس لمصر ولم يتبقى له سوى زلطة ويطلع بره ..
** لا لدستور الإخوان الأمريكان ، وهم ينفذون الأجندة الأمريكية وأوامر اللقيط أوباما ، والعاهرة كلينتون ، لإحداث الفوضى الهدامة فى البلاد لإسقاط مصر .. لا لدستور ترزية القوانين لتدعيم حكم الإخوان ، وتحقيق سيناريو التمكين للإستيلاء على مصر ..
** لا لدستور بيع سيناء وتمكين منظمة حماس الإرهابية وتنظيم القاعدة وكل الخارجين عن القانون بتكوين جيش إرهابى ، ينطلق من سيناء لإسقاط مصر ..
** لا لدستور مرسى وعصابته "محمد البلتاجى" ، و"صفوت حجازى" ، و"سعد الحسينى" ، و"عصام سلطان" ، و"عصام العريان" ، و"محمود غزلان" .. والكثير من هذه الأسماء التى لا أحب أن أذكرها ، ولكنهم لا يكفون ليلا ولا نهارا على الزج بإسم الكنيسة والمسيحيين فى نشر خرافاتهم .. فهم لا يختلفون كثيرا عن الإرهابى "وجدى غنيم" ، أو الإرهابى "أبو إسلام" ..
** لا لدستور "مرسى العياط" ، فهو باطل .. والجمعية التأسيسية باطلة وجماعته باطلة ..
** علينا أن نعترف أن الشعب خرج جميعه ليقول لا .. ولكن إذا حدث أن ظهرت النتيجة بـ "نعم" .. فثقوا أن هناك عمليات تزوير كبيرة حدثت فى مصر لإسقاطها .. تقودها العاهرة "أمريكا" .. ونحمل الجيش المصرى المسئولية الكاملة عن هذا التزوير ، لأنه ببساطة لم يستطيع تأمين الصناديق من الداخل ، وهى أهم من تأمينها من الخارج ..
** فى النهاية .. حتى لو قدر الله وحدثت كارثة إسمها "نعم" لدستور سفاكين الدماء .. فلا حل للشعب المصرى إلا عمل عصيان مدنى مهما كلفنا .. حتى يرحل مرسى وعصابته ويسقط الدستور ..
** أقول ذلك .. لأننا أصبحنا بدون دولة ، وبدون قانون ، وبدون دستور ، وبدون سلطة تحمى الشعب ..
** أخيرا .. لا أجد كلمات من هذه العبارة للتعبير عن الغضب الجاثم فوق الصدور .. وأتساءل إلى متى ؟ .. أعتقد أن اللقيط أوباما والعاهرة كلينتون ، هم أكثر سعادة بعد أن نجحوا فى إشعال الحروب الأهلية فى مصر .. فالمخطط نجح بنسبة كبيرة .. ولكن الشعب المصرى سوف يعطى درس اليوم للإخوان ولأمريكا لن ينسوه أبدا ..
** حماك ِ الله يا أرض مصر من أمريكا الإرهابية ، ومن السفلة والمأجورين ، والإخوان المتأسلمين !!!..
مجدى نجيب وهبة
صوت الأقباط المصريين
** لا لدستور الإخوان الأمريكان ، وهم ينفذون الأجندة الأمريكية وأوامر اللقيط أوباما ، والعاهرة كلينتون ، لإحداث الفوضى الهدامة فى البلاد لإسقاط مصر .. لا لدستور ترزية القوانين لتدعيم حكم الإخوان ، وتحقيق سيناريو التمكين للإستيلاء على مصر ..
** لا لدستور بيع سيناء وتمكين منظمة حماس الإرهابية وتنظيم القاعدة وكل الخارجين عن القانون بتكوين جيش إرهابى ، ينطلق من سيناء لإسقاط مصر ..
** لا لدستور مرسى وعصابته "محمد البلتاجى" ، و"صفوت حجازى" ، و"سعد الحسينى" ، و"عصام سلطان" ، و"عصام العريان" ، و"محمود غزلان" .. والكثير من هذه الأسماء التى لا أحب أن أذكرها ، ولكنهم لا يكفون ليلا ولا نهارا على الزج بإسم الكنيسة والمسيحيين فى نشر خرافاتهم .. فهم لا يختلفون كثيرا عن الإرهابى "وجدى غنيم" ، أو الإرهابى "أبو إسلام" ..
** لا لدستور "مرسى العياط" ، فهو باطل .. والجمعية التأسيسية باطلة وجماعته باطلة ..
** علينا أن نعترف أن الشعب خرج جميعه ليقول لا .. ولكن إذا حدث أن ظهرت النتيجة بـ "نعم" .. فثقوا أن هناك عمليات تزوير كبيرة حدثت فى مصر لإسقاطها .. تقودها العاهرة "أمريكا" .. ونحمل الجيش المصرى المسئولية الكاملة عن هذا التزوير ، لأنه ببساطة لم يستطيع تأمين الصناديق من الداخل ، وهى أهم من تأمينها من الخارج ..
** فى النهاية .. حتى لو قدر الله وحدثت كارثة إسمها "نعم" لدستور سفاكين الدماء .. فلا حل للشعب المصرى إلا عمل عصيان مدنى مهما كلفنا .. حتى يرحل مرسى وعصابته ويسقط الدستور ..
** أقول ذلك .. لأننا أصبحنا بدون دولة ، وبدون قانون ، وبدون دستور ، وبدون سلطة تحمى الشعب ..
** أخيرا .. لا أجد كلمات من هذه العبارة للتعبير عن الغضب الجاثم فوق الصدور .. وأتساءل إلى متى ؟ .. أعتقد أن اللقيط أوباما والعاهرة كلينتون ، هم أكثر سعادة بعد أن نجحوا فى إشعال الحروب الأهلية فى مصر .. فالمخطط نجح بنسبة كبيرة .. ولكن الشعب المصرى سوف يعطى درس اليوم للإخوان ولأمريكا لن ينسوه أبدا ..
** حماك ِ الله يا أرض مصر من أمريكا الإرهابية ، ومن السفلة والمأجورين ، والإخوان المتأسلمين !!!..
مجدى نجيب وهبة
صوت الأقباط المصريين
0 comments:
إرسال تعليق