قيدٌ جديدٌ ينكسر، وفجرُ صبحٍ ينبلج، وخيوطُ حريةٍ عزيزةٍ تنسج، وإرادة عدوٍ تنكسر، ويقين الفلسطينيين ينتصر، وأملٌ آخر ينهض، ووعدٌ بالحرية يتجدد، وعهدٌ

إستجابة لشعور دافئ يغمر حنايا نفسي، أفتتح مقالي باللغة العامية المصرية الحبيبة إلى قلبي وإلي قلب كل مصري: السيسي البطل قال كِلمته، أثبت

يسكن بين الخيال والطيف، ويسبح بين الماهيات والموروث لا شك أن لكل شاعر مقام، ولكل فرس فارس، نتتبع خطاه نبحث عن أصولة، عشيرته،

** فى إحتفالية عظيمة .. كانت ليلة من ليالى ألف ليلة وليلة .. خرج الشعب المصرى يلبى نداء قائده وزعيمه وملهمه ، إبن

هل انقلبت الموازين وتغيرت الأحوال وأصبح المقاومون مجرمين، والوطنيون خارجين عن القانون، والمقاتلون من أجل الحرية إرهابيين، وغدت حركات المقاومة العربية والإسلامية كإسرائيل،

لبى الأحرار النداء نحن يا مصر فداء وتاجنا دماء الأبرياء لترابك يبقى الكبرياء لبى الأحرار النداء طريقنا في الخُلد صفاء  لمن عاهدوا الله

بعض النقد السلبي الذي يوجه للمرحلة المبكرة من قصائد شعراء الوطن الفلسطيني، او شعراء المقاومة كما ذاع صيتهم، هو كون شعرهم أكثر مهرجانية،

حينَ دخلتُ مَقرّ الشّبيبةِ العاملةِ والمُتعلّمةِ في النّاصرة، بتاريخ 8-7-2013، للاحتفاءِ بالشاعر جَمال سلسع وبصُدورِ ديوانِهِ الشّعريّ "ما زالَ يغسلُنا الرّحيلُ"، استقبلتني عزيزتي

ما من شك ان التغير الذي حدث في مصر باسقاط مرسي والاطاحة بحكم الاخوان المسلمين هو انجاز عظيم ، وملحمة اسطورية سطرها الشعب

من العار والمعيب أن تتحول باحات المسجد الأقصى المبارك الى ميدان للخصام والفرقة والمشاحنات والمهاترات والصراعات السياسية والعقائدية والايديولوجية والاصطفافات الفصائلية والحزبية .

كما ترحل طيور السماء بعد أن توقع لحنها الأخير ، هكذا رحل الأديب والمفكر والكاتب الروائي محفوظ أيوب الذي نذر عمره للكلمة، ووهب

(لقد نجحت الإدارة الأميركية في تحويل لجنة متابعة مبادرة السلام العربية إلى أداة من أدوات السياسة الخارجية الأميركية مثلها مثل جامعة الدول العربية

قد يعتقد البعض أن الشعب المصري شعب كسول يرضخ للظلم ولا يستطيع أن يواجه أعداءه خوفا وجبنا توارثه على مدى العصور . يحتمل