مصرى وأفتخر/ رأفت محمد السيد


بِتُ صــــــديقى مُتعبٌ بمصــــــــــــــريتى 
فهل إنتمائـــــــــى صـــــــار لعنةٌ وعِقاب
لاأجــــــــــــــــــــــد خجلا لو قبلت ترابها 
لكن قبلاتها صــــــــــــــــــارت لها أَنياب
مِنْ أَين يأتي شّـــــــــــــــعرُ التغزل فيكِ؟
بعدما صـار نهارُك قَمعٌ ومَسـاؤُك إِرْهَابْ
ماهذه مصــــــر التى عشــــــــــــــــقتها 
والتى لايكفى فى وصـفها ألف ألف كتاب

CONVERSATION

0 comments: