(المصالحة الفلسطينية أسقطت الحجة المصرية للاستمرار في إغلاق معبر رفح إلى قطاع غزة، فلماذا تستمر مصر في إغلاقه؟) من المفهوم أن تطالب دولة

رد على قصيدة الأخ الشاعر المهجري الحبيب عصام ملكي رئيس عصبة الزجل اللبناني في أوستراليا والتي فاضت بها قريحته الشعرية بعد صدور كتابي

استهلال: " إذا كانت الثقافة تتجلى عبر نوع من الأذى الدائم فإنها مع ذلك نعمة لا تقدر بثمن"1[1] يبدو أن النظر في ماهو

** نعم دعونا أن يكون شعارنا اليوم هو "مصر .. تولد من جديد" .. نعم إجتهدوا ألا تغيب عن أعيننا هذه الصورة الكريهة

جاءت عملية خطف المستوطنين الصهاينة الثلاثة الذين يعيثون في الارض الفلسطينية فسادا وخرابا كامتحان لمحمود عباس ومدى اخلاصه لدولة الاحتلال ودفاعه عن التنسيق

ضمن مهرجانها السنوي الثامن "يلّا نغني سوا 2014"، أقامت جوقة الكروان العبلينية أمسية زجلية أدبية، في مقرها المعهد الموسيقي وجوقة الكروان في عبلين،

اسرائيل في اعقاب إختطاف مستوطنيها الثلاثة اعلنت حرباً شاملة على الشعب الفلسطيني،حيث إستدعت اسرائيل قوات إحتياطها،وادخلت الى مدينة الخليل الآلاف الجنود حيث تنكل

لا يبدو أن أحداً من الفلسطينيين نادمٌ على خطف المستوطنين الإسرائيليين الثلاثة، على الرغم من الحملة الأمنية الإسرائيلية الشرسة، التي طالت مئات الفلسطينيين،

ما تفعله داعش الإرهابية فى كل من سوريا والعراق وخاصة مع المسيحيين هناك من ترويع لايقل عما يفعله القضاء المصرى المخترق من قبل

قبل سنة كتبنا مقال " فخ ولاية الفقيه " كقراءة للأحداث مندفعين بحجم العنف المتوقع من سياسة تديرها حكومة محاصصة فاشلة بقيادة رجل

 خلال لقاء له فى برنامج من الآخر صرح الانبا بولا رئيس المجلس الأكليركى والمسئول عن الأحوال الشخصية للأقباط وصاحب موقعة الكلب فى عهد

خارجي :  فُنْدُق مِنْ فَنَادِقْ القَاهِرْة الراقِيَة، في داخِلْ مَقْهَى في بَهُو الفُنْدُق، التَوْقيت مَسَاءاً    داخلي :  يكونان الرائِدْ حَسَن نَصًار و