من حق أي مواطن مصري أن يعارض مسودة دستور بلاده الذي غالبا يظل ساريا لعقود طويلة، ومن حقه الكامل أن يقول كلمته فيها،

 سـدني  قـرأتُ مقالاً للأخ منصور سـناطي يطالب به أبناء شعـبنا الكـتابة حـول تـوحـيدنا وليس سكـب البانزين عـلى فـرقـتـنا http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,617814.0.html بتأريخ 24/10/2012 فـيطيب لي

جرياً على عادتي في التعامل مع المناسبات القومية والوطنية والمحطات العربية التاريخية الهامة، أرى ضرورة أن أتوقف اليوم عند ذكرى مذبحة كفر قاسم

في الزمن الذهبي اللبناني للأسخريوتيين والطرواديين، وفي زمن العهر والمِّحل والتكاذب والأبواب الواسعة ليس غريباً ولا مستغرباً أن "يُكلّف" شهابذة مطبخ محور الشر

يفيض بكثير من الذكريات الشخصية في عالم الأدب والفن والصحافة والسياسة من خلال قربه وصداقته بالرئيس أنور السادات.    إبداعات لم تكتشف بعد لم

اعتاد أبناء شعبنا في كل عيد أن يقولوا لبعضهم البعض كل عام وانتم بألف خير،ويتمنون أن يأتي العيد القادم،وقد تغيرت وتحسنت الأحوال وتحققت

ما هو مفيد بالنسبة لصفحة: "كلنا نديم قطيش" التي فتحت قبل أيام قليلة على "الفايسبوك" في وجه الهجمة البربرية والحاقدة والإرهابية عليه، أقلة

رغـبة من مجـموعة تـنـظيماتـنا الكـلـدانية المهـتمة بالشأن القـومي والواردة أسماؤها في أدناه ومن نشاطات الملتـقى الـكـلـداني الـثـقافي في سـدني ، لـبَّـتْ وزارة الهجـرة

 ** يبدو أن هناك إصرار من البعض للتحدث بإسم أقباط مصر .. وتمثيل الكنيسة فى الجمعية التأسيسية لعمل الدستور .. رغم أن هناك

تشرفت مع نخبة من المفكرين العرب والآسيويين البارزين بحضور الملتقى الأكاديمي الذي نظمته كلية العلوم الإجتماعية بجامعة الكويت يومي 9 و 10 من

بالواقع الموثق والمعاش نؤكد لمن يعنيهم الأمر أننا لم نعتدِ على غبطة البطريرك الراعي في أي وقت من الأوقات، كما يدعي ويسوّق باطلاً

عار على أحرار وطن الأرز والسياديين فيه أن لا ينحنوا إجلالاً واحتراماً لهذا الشاب الشجاع والصحافي والإعلامي المميز نديم قطيش. هذا النديم والحبيب

عندما تعقد قوى شرّيرة متقنة التنظيم والتدريب والتجهيز عزمها الشرس على الهيمنة عبر الترهيب والتخريب وبخّ السموم في الأجواء وزهق الأرواح، يعصى عليها

تحية طيبة إلى شخصكم الكريم ... وبعد من مواطن مصري مهاجر لكن قلبه وفؤاده ووجدانه مازالوا في مصر. أبعث إلى شخصكم الكريم هذا

عقب الإنفجار الإجرامي الذي وقع في منطقة الأشرفية بالعاصمة اللبنانية بيروت، وأودى بحياة بعض اللبنانيين، بينهم العميد وسام الحسن رئيس فرع المعلومات في

لا عودة، هذه المرة، عن قرار بنيامين نتنياهو بحل الكنيست وإجراء انتخابات عامة في مطلع العام المقبل. لقد اتّخذ قراره كصاحب البيت ومن

لقد انقشع الضباب الشيطاني والملجمي وبان كل شيء على حقيقته النتنة ولم يعد بالتالي ممكناً ولا مقبولاً، لا إيمانياً، ولا وطنياً، ولا أخلاقياً،

كنت لاأتمنى أن يحمل مقالى هذ العنوان " مصر فى خطر " لكنها وبكل أسف الحقيقة التى لابد أن يعيها الجميع – نعم