عودة البدر الحزين/ محمد محمد علي جنيدي

أيها البدر الصامت في علاه.. أراك عدت تنشر الضياء على وجوه أسدلت ستار البغض بينها وبين محياك الجميل، أم تراك عدت باحثا عن قلبٍ غيبته أيادي الحمقى في كهوف الظالمين، لملم ضياءك عن قلوبٍ أصابها العمى.. وصبرٌ جميل، فغدا يأتي مساءٌ يتوق فيه حبيبٌ لحبيب.

m_mohamed_genedy@yahoo.com

CONVERSATION

0 comments: